ما هي نقطة البداية أو ما هو الكتاب الذي حثك على الكتابة ؟ نقطة البداية قصص جدتي ( رحمها الله ) قبل النوم، كنتُ استمتع جداً بطريقة سردها للقصص، كتبتُ قصص ولكنها غير منتهية لأني كنتُ أجدها سيئة فطموحي كان المثالية، أما أول قصة كاملة كانت قبل 11 سنة حين شاهدتُ دراما ولم تعجبني نهايتها لذا كتبتُ قصة موازية لقصة الدراما الأساسية بنهاية كما أحب . لماذا تكتبين؟ هو سؤال عميق ومحير ومتشعب، لماذا أكتب؟ أحياناً يبدو لي الجواب واضحاً، وأحياناً أشعر إنني لا أعرف لمَ أفعل هذا… حين أفكر بالأمر أنا لا أعرف شيئاً كما أعرف الكتابة لذا ربما أنا أكتب لأن الله منحني القدرة على ذلك دون غيره من الأشياء، في كثير من المرات أقرر أن يكون ما في يدي آخر عمل لي لكنني أعود كالفصول التي لا بد لها من تغير وحلول مجدداً . أكتب لأن حياتي باختصار هي الكتابة . لأنني أشعر بأن الأرض تستحيل جنة حين يراسلني أحد ما ليخبرني كم هو مستمتع بما أكتب، أو كم هو متأثر بنص قرأه لي، ويدعو لي بالنجاح والتوفيق . لأنني حين أنسى ما أكتب، وأعود للقراءة ما كتبت تبدو لي قصصي التي أكتبها هي النوع ال
لنتحدث عن شغفنا